قال أحدهما : " مجرد خيالات .. لابد وأنه تيار هواء تسبب في فتح الباب على هذا النحو .. عدن إلى النوم ".. عندها استجمع الصغير قواه و صرخ مستنكرا: " أنا كنت معهما ورأيت ما حدث .. هناك جني في البيت .. ألم أخبركم ما حدث معي وأنا ألعب بالكرة عصر هذا اليوم ؟ عندما قذفتها نحو السطح ثم عادت إلي مرة أخرى لا أدري كيف ومن أين !! .. صدقونا هناك جني في البيت " ..
"جني ؟؟ .. لو سمحتم لي أنا جنية .. أنا فتاة .. رفقا بالقوارير رجاءا .. "
بعضٌ من .. ( جنّية في مهمة رسمية ) ..
قريباً في كتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق